Telegram Web Link
- لم تعد في داخلي رغبة لخوضّ أحاديث أو التقرب من أحدهم ، فجأة شعرت بثقل التواصل مع الجّميع يسيطر على داخلي.
- ‏كيف يكون الأنسان مليئًا بالأحلام وفجأة يصبح قلبه مقبرة؟ اخبروني كيف لكل شيء ان يذهب هكذا.
- ‏في كل مرة أُخذل، أقرر أن أعيش لنفسي فقط ثم أجدني لا إراديًا أمد يدي للمتعثر وأدنو بكتفي للمنهك، وأنصت باهتمام للشاكي.
- أتمنى لو أن كانت هناك مدينة ينتمي إليها المتعبون الذين لم تعد لديهم طاقة التحمل او الكلام.
- أخاف على قلبي منِّي، أن يتمرد أكثر من المعتاد وأخشى أن تنسى ذاكرتي أني أنا كنت كل الأشياء لنفسي.
- ابتسم طوال الوقت وانا أمر بفترة إرهاق شديد لا أحد بجانبي، أواسي الجميع وانا من يحتاج للمواساة.
- ‏أنا الذي أرهقتنِّي، كان يجب علي الرحيل منذُ أن أيقنت بأن المكان لم يعد يتَسع لهذهِ الروح، كنتُ أمشي في طريقٍ وَعر ظنًـا بأني سأصِل.
- ما أشعرُ به أكبر من اني أجد كلمات لوصفة، ليسَ ندم أو خيبة، ما أشعرُ به أعمق من ذلك و ليسَ هُناك من يستطيع مواساتي.
القَلبُ صَامَ عَنِ الكَلامِ ليَسمَعَكْ
واخْتَارَ مِن بَينِ المَراتِعِ مَرتعَكْ

هلَّا احتَويتَ عَلى الغَرامِ جَنانَهُ
وجَعلتَ حُراس المَحَبَّةِ أضْلُعَكْ؟

مَالِي أرَاكَ تَركتَ مِيثاقَ الوَفَا
ونَسِيتَ قَلبًا كَان يومًا مُولعَكْ!

العَينُ تَكتبُ حبَّهَا بِمِدادِهَا
والرُّوحُ ظلٌ دائمًا يَمشِي مَعَكْ

أتَقولُ أنِّي فِي الصَّبابَةِ مُجحِفٌ
أدمَيتَ قَلبِي عامدًا، مَا أبشعَكْ

‏شِعرِي الَّذِي سَطَّرتهُ مَا راقَكُم؟
بَوحِي الَّذِي طوَّعتَه مَا أقنَعَكْ!

‏أنتَ الضِّياءُ إذَا تَحَالك ليلُهُ
مَا زَالَ يرقُبُ فِي الصَّبيحَةِ مَطلعَكْ

تَكْفِي مَدامِعَهُ دَليلًا للهَوَى
يَا مَنْ بَخِلتَ بأنْ تُسيِّل أدمُعَكْ!

مَا ضَاقَ لَمَّا ضَاعَ مِنهُ فؤادَهُ
لكنَّهُ قَد ضَاقَ لمَّا ضَيَّعَكْ...
‏أشتاقُ ذنبِي ففِي عينيك مغفرتي..
يَا ذنبَ عُمري.. وَيَا أنقَى لياليهِ..

مَاذا يفيدُ الأَسَى أدمنتُ معصيتي..
لا الصَّفحُ يُجدي.. ولا الغُفرانُ أبغيهِ..

إنِّي أرى العمرَ في عينيكِ مغفرةً..
قد ضلَّ قلبِي فقُولي.. كَيفَ أهديهِ ؟!”

كيف أهدية؟ ❤️
‏ياليتَ قلبكِ في الهوى يترفَّقُ
بفؤاديَ الملتاعِ أو يترقَّقُ

إني وربِّ الكون أشعر أنَّ بي
من حبكِ المجنونِ ناراً تُحرق

‏قولي ولو كذباً سيجمعنا الهوى
وأنا الذي، واللهِ سوف أُصدِّقُ

ثم اهجري إن شئتِ ذلك بعدها
سأظلُّ عمريَ في هواكِ أحلق

يكفي بأنكِ ذات يومٍ قلتِ لي
يوماً سيجمعنا حنينٌ صادقُ
تُبدِي العُيونُ بِمَا فِي القلبِ مِنْ ولَهٍ
والشَّوقُ يكشِفُ مَن فِي قلبِهِ هِيَمُ

والرُّوحُ تَطرَبُ فِي قُربِ الحبِيبِ لَهَا
رؤيَا الأحبَّةِ للأروَاحِ ذِي قِيَمُ

فَكيفَ أشرَحَ مَا أكنَنْتُ بِي وَلَهُم
شَوقًا عَظِيمًا وَفِي قَلبِي هُمُ رِيَمُ !
واعلم علمًا يقينًا
‏أن الفؤاد معميٌّ عن سواك
‏وأنه في كل ليلٍ
‏يستميل إلى هواك
‏فتعال لي حلمًا جميلًا
‏عوضني كي أراك
‏حادثني لو قليلًا
‏حدِّثني عن هواك
‏"يامن سقاني لذيذ الحب من يدهِ
‏إني ظمئت فمن للقلب يرويهِ
‏قد مسه منك داءٌ لا شفاء لهُ
‏وأنت وحدك دون الناس تشفيهِ
‏يا أجمل الناس في عيني ويا أملاً
‏لطالما بتُ في ليلي أناجيه
‏سأحفظ العهدَ إن طال البعاد بنا
‏وأكتم الشوق في قلبي وأخفيه
‏لأن روحك في جنبي ساكنةٌ
‏فليحفظ الله قلبي والذي فيه".
‏" لا عيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ
‏عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا
‏الحُبُّ وَردٌ من الرحمنِ نقطفُهُ
‏والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا ".
‏كم رفّ قلبي حين كنتَ المتصل
يا مَن بصوتكَ كُل همٍّ يرتحل

والسّعدُ في روحي أقامَ خيامه
فرحًا وقلبي قد تراقصَ في خجل

بالحبّ تسألُ كيف صارت حالتي؟
وأراكَ بين القلبِ أغلى مَن سأل

حتّى إذا نمّقت شكل إجابتي
تتلعثمُ الكلماتُ منّي والجُمل!
‏حسناءُ في درب الهوى صادفتها

‏ تَشكي إلي من الهموم القاتلةُ

‏أعطيتها مفتاح قلبي مرةً

‏لتنامَ فيهِ ليلةً وتغادره

‏لكنها مِن دون أن أدري بها

‏كسرته(المفتاح)، واستولت ع قلبي الماكرة

‏قلت أخرجي💔، قالت أنا أحييتُهُ

‏ويجب أن أجتاحَهُ وأُصادرَهْ

‏فدوه لقلبها ما أشد دهاءها

‏حلمٌ جميل والرؤى متماثلة
‏هي لم تقلْ يوما: أحبُّكَ بينما
حكتِ العيون بكلِّ ما أبغيهِ

ما كان أجملَ كِبْرها وعنادها
الحبُّ أجملُه الذي تُخْفيهِ !

إن أنكر العشاق فيك صبابتي
فأنا الهوى وإبن الهوى وأخيه
َ
"يا سارق الأنفاس كيف عبثتِ بي؟
وانا الكتومُ الحاذقُ المتحذرُ
يا شاغِل العينينِ كيف سلبتنِي؟
و وقعتُ في محظُورِ ما أتحذرُ
يامالكًا قلبي كيف ملكتني؟
وانا الحكيم الحاكمُ المتحكم"
2024/10/04 23:22:20
Back to Top
HTML Embed Code: