كَلـشي مَـات بَرِوحَي غيرِ تَفض واموَت
والله ما انَـشاف يَـم اهَـليِ من افَـوت
بَـغرفه سَـوده ومَنـعزل كُلش كئـيب
لـو اضَل يَـومين مَ تـسمعلي صَـوت

هَربّ الكَلامْ مَع
المَشِاعِر
وانِجَلى يَا ليَتهُ قَبّل
الهَرُب تَجمّلىَ مَا عُدّتُ
امَلكُ
غَيّر انِفاساً بَهِا مُلئُ المَشِاعِر
الفَراغ تنِازلىَ
انِا المَا اعِيّش مِن
دوّنِك نِذرّت العُمّر لعِيوّنِك
لكِن المَشِوّ وّيَاك نِيتَهُم
يَغيّروَنِك .

لا قَصِيّدة الگدِرّت توّصِف
حِلاتّك
لا شِعر شِعبّي وَ لا حِتىَ
الأغِانَيّ مِن لگيّتك
فِطنِت أعلىَ صَفنِة رُوّحِي
وَ كُبر لِيّلي
وُ صِارّن طَوّال الثِوّانَي
مِن لگيّتك
چَانِت اللهَفة أعلىَ طَوّلي
وُ إنتَ جَيّت .

شمِا يَلتمَ شمِلنة
ألگانيّ خسَرّان الحِطبّ يَلتمَ
حِرگ مَوّ لمّة أخوَانّ
بعَد گلبيّ أشَتعِل بَلكِت يَشوُفوّك
يَنشِاف الهَوى مِن يَصَيرّ دُخِان
صِرّت للمَالة أيّ موضِوع عَنوّان
الچّان يحَبني لِا يَمكَن ولِا چَان
اليحَضن رُوّحِه يَشبهَ ورَد ذبلِان
يّا رُوّحِي عَليّچ هِوّاية زعَلان
رمَاد بنِارة صَرتيلهَ وتغِنين
تغطَيت وبَعِدني الليّلة بَردّان
مِن شفَتي الغصِن بيّت العَصِافيرّ
مِا شفَتي الغصِن للورَدة سَجّان
إذِا بعَيونك أصغِر صّيتي كَبران
الگُمر يتمِنى صَيت هِلال رُمضِان
السَفينة وياهِا أغَرگ
عشِگي مَوات مِا أتركَها بّيهَ
عنِاد قُبطان .

شِدّة ومَا تِعَدت عُمر عَدّة
ومِن يَوّمْ الصِرّت
لليَوّمْ شِدّة وَالله تِبّهذِلتَ
بَس الله مَوّجوَد لوّ مَا
الله مَا اضِل سَاعَة وَحِدّة
لاَن مَاليّت مِن النِاسّ يَا نِاسّ
والبّابَ المِشَرّع رّاحَ اسِدّة
لاَ خِليّتَ رّاسَ بَرّاسَ
مَخِلوّق وّلاَ خِليّت رّاسَي
اعِلهَ المَخِدّة
فِلمّ ليّليَة يَصِيرّ بَيك
وتِنامّ بَس يَاهوّ اليّشوَفك
مِثل الافِلاَمْ .

وطَحِت بَغرّامَك
نَعمْ بَس طيّحِهَ تِسوّه
عُمر
هَلكثِر مَاحِلوّه
كَالوّليَ هِذا ضُعَف
بَس لوّ حِچَيهُم صَدِگ
مَايَمك أتگِوّه ومِن تَبتعِد
أنِعزلَ
وأحِسبّلَك وأنِتظُر
وّلمَن تَچيِني أنِا أتِلگاكَ
بَالفِدوّة .

في كل مرة
أسمع فيها شعرًا
تراودني الافكار
ويزداد يقيني
بأن الشعر يمثل
ارتحالي وتوطني
ضياعي ووجودي
فتارة أجدني في قصيدة
وتارة أضيع في أخرى
وكأن الشعراء
أقسموا بجعلي مشردًا
بينَ القصائد الشعرية .

تحاول تنعزل
_مَاتلتقي هواي

١١:١١صَ.

أحب هل مَزج.

بعيني حزن بس ما بچيت
اعرف تشوّر دمعتي وخفت من عدها
عليك وما بچيت .

‏ثَلاث تُشرق معهنَّ الأرواح:

‏• صلاة الفجر
‏• وأذكار الصباح
‏• وتلاوة ورد القرآن

‏- هَولاء الثَلاث أحرص عليهن غاية الحَرص، فهنَّ ميزان سعادة يومك وراحة بالك.

— حَـي عَـلى خَـير الـعَمل 🤍..

ايَا دَاعِياً بَذِكرِ
العَامِريَة انِنيَ اغَارّ عَليّها
مِن فَمّ المُتكِلمِ
اغَارّ عَليّها مِن ثيَابّهِا إذا
لبسِتهَا فوّقَ جَسِمً مُنِعمِ
ليّلَ يَا ليّلَ
اغَارُ عَليّها مِن ابَيهِا وَامُهِا
إذا حِدَثِاهَا بَالكَلامِ
المُغمَغمِ
وَاحِسدُ كَاسِاتً تُقبّل ثِغرهَا
إذا وَضِعتِهَا مِوّضِعَ اللثِمّ
فيَ الفَمِّ.

ما افكر بالموت

رجعِت من الصفِر خالي
وحِرت من يا وجَع أبدي؟
ميت من رجعَت…وماكو أثَر وادِم يشيعوني
متت وحدي .