أنه البعِيوني أسوَلف
وافهِم الناس مَا يحتأج
تشرحلي ظروَفك، عفتنهَ
ومن عفتنهَ مأ نسينأك
وچفنـهَ ألما رضىٰ
يفـأرِك چفوفِك ..

تتذكر مِن گتلي شما
كُبر حزنك أظل يمك؟
أشو هسة اليوجعني
أسبابهن مِنك!

رجع بس الندم بچدامة گايد بي
وفز دخان گلبي وواگف يدّلي
وگلة الينغلب وتلوم بيه الناس
مثل المشتعل بس بالگطن تطفي
رجع  بس الخمول الي برگبتة تگول
كاتلة سلف وللمشنقة مودي
وگابلني وسكت ويسكت المنة الصوج
وانتَ تباوع وزلاتة التحجي
وحجة وجايب عذر ما ينفرشلة فراش
بحيث يسولفة بس ما مصدگ بي
ابو گلب النظيف يعدل الملثوگ
من اول عذر طيحت كل ماضيّ
اجة بوكت الزرع طمطم عيوب الگاع
على يا بوگة اذكرة وضاع اثر رجليه
دخل الزم عبرتي الينهضم هذاي
اخاف احجي الصدگ وانلام متحاشي
جنت بصدمتي وما اميز الحاجوز
من الطاگني من الموجر بي
مثل البلحلم يغرگ بنص الماي
لچن من يفز تلگى العطش گاضي
وصحيت وميزت ريج المواقف غار
ولا غيمة حطب بالجذب وتلاگي
بهضم چيمت هدمي وگلت اتاني الغيم
وماية گبال عيني بلهفتي يبدي
لاني الشاربة ولا يسد فطر الگاع
المصيبة اگرب لناري ومدري شموازي
وطفت ناري ومتت من العطش عريان
وطحت فوگ الرماد وخفت لا يذري
المهم گلبي النظيف يعدل الملثوگ
ومن اول عذر طيحت كل ماضي

وصِية الشَهيد علي رِشم :
حَبيبتي لاتنتظري
إنا على سفرٍ دائم
لم أخذ حَبكيِ معي
لا اريدهُ ان يرى المقابر
حَبيبتي تركتُ لكي حباً يكفيكي
عُمرًا مِن العِشق
لا تكوني هواءً قَد يستنشقكِ
مِن لا يستحقكِ
أذكريني فِي أي ليل
سأتي عَلى احَر مِن الرَصاصه

- يسكُن الشِعر في حدائق عينيك
فلولا عيناكِ لا شعر يكتبُ.

تاليتك تظل وحدك
يفيض بداخلك
حِزنك !

أشبعهم تجاهلًا ليعلموا أن النِّعم إذا اُهملت لا تدوم.

وكأنَّك مِرآتي وأنا أنعكاسٌ لك.

‏ممنون للحَظ الحِلو اللي جابك لحَياتي.

‏يَا شبيهة القمَر فِـ عتم اللياليّ.

شايف من عطُر محبوبك يضل بيك؟
اعز من روُحَك تصير قُمصانك

انت وينك !
لَا قَريب واعتنيلك
لَا تجي والمَحهَا
عِيَنك
فاكدينك .

تراني مُقْبلاً وتصُدَّ عنِّي؟
‏كأنَّ الله لم يخلُقْ سواك
‏سيُغنيني الذي أغناك عنِّي
‏فلا فَقري يدُومُ ولا غناك

دخلت غريبة حيث لا أعرف أحد منهم ، كنت في اسوء مراحل حياتي، حتى حينها لم يتبقى معي من رفاقي سوى قليل جداً ،جلست وانا ثقل الدنيا على كفي وقلبي مليئ بالحزن والألم، حتى دموعي لم أستطع ان اسيطر عليها ،في وقتها جلست وحيدة وبعيدة عن الجميع، غريبة والمكان والأشخاص لاينتمون الي، كنت اجلس وافكر طويلاً من هؤلاء  ولم انا معها لا ما مع رفاقي، ومع مرور الوقت بدأت بالتعود عليهم وبدأت بالمخالطة ودخول النقاشات، رغم حزني وشدة اشتياق إلى رفاقي الا انني أحسست للحظة انني يمكنني تقبل الأمر الواقع حتى وان كنت لم اتخطى بدأت بعد أيام وشهور التعلق بهم وافتقاد من لم يكن موجوداً، وجدت بهم صفات جميلة جداً، رغم ان اغلبهم كانوا أصغر مني عمراً لكن عفويتهم وكلامهم واحترامهم كان سبب رئيسي لحبهم، وها انا اليوم أكتب ما كان بالماضي شبه مستحيل التقبل كان امر جداً صعب اسعد الله أيامهم، ووفقهم جميعاً "حباً كبيراً للخامس العلمي شعبة ج لكلا العامين"😔♥️♥️

لسَدِيْم

لا الدارُ داري ولا الرفاق رفاقي،ولا المكان يعرفني ،عبثت بديار لستُ املُكُها.

العيون إستراحن
هودّن بالشوف
و الگلوب إلتقن
و بشوگنا إحترگن

من أنامن لا تگعدوني
إعتبروني نمت ظالم
و مو شرط النِفَس موجود
الميت ينحسب نايم
آنا إبن آدم مثلّم ، اچذب لو گلت سالم
القلق يمشي بشرايني
اخافن لو نمت وحدي
خدعوني و عِشت هلگد
گالوا فترة و تعدّي
بعد ما عندي كِل طاقة
وصلت وياهُم لحدّي
يكتل نفسه بسلاحه إذا يتحاصر الجدني